مسلسل سحر الاسمر - abcn
������ ����� :

فيديوهات

مسلسلات
مسلسل سحر الاسمر

مسلسل سحر الاسمر

��� ���� ������ :

��� ������


مسلسل سحر الاسمر


تدور احداث هذه الحلقة من سحر الاسمر عن الاحتفال بأول عيد حب يمر على زواج كومود وساراس، وكعادة كل الرجال ينسى ساراس ذكرى هذا اليوم، فتصاب كومود بالضيق الشديد، وتتصل به في مقر العمل محاولة تذكيره، لكنه لم يتذكر.
وتتصل كومود مجددا بساراس، لكنه لم يستطع أن يتذكر ، لكنه شقيقه داني جاءه يستأذن مبكرا من العمل، فيسأله عن السبب، فيقول له اليوم عيد الحب، ويدرك ساراس حينها أنه سيعاقب من كومود، ويترك العمل على الفور، ذاهيا إلى المنزل ومعه باقة من الزهور، نجح بها في مصالحة كومود، وخرج معها في نزهة، قضيا خلالها أوقاتا رومانسية،
ويهرع الجميع إلى المستشفى، ليجدوا والد ساراس ناندو وقد دخل إلى غرفة العناية المركزة، ويخرج الطبيب بعد دقائق لاخبارهم أن حالته مستقرة وبدأ يستعيد وعيه، وبعد فترة يدخل الطبيب إلى غرفة ناندو، ليكتشف انه غاب عن الوعي مجددا، وذلك بسبب حقنة أعطاه إياها، ذلك الرجل الغامض الذي ظهر كثيرا في الحلقات، دون أن يكشف عن هويته، وكان نفس الرجل، هو من صدمه بسيارته، ثم نقله إلى المستشفى، لأنه لايرد لناندو أن يموت بسهولة، بل يريد أن يعذبه قبل الموت، وكانت المفاجأة أن ذلك الرجل والذي ظهرت له في الحلقة ملامح واضحة لأول مره، ذهب إلى داني وساراس واعترف لهما أنه هو الذي فعل ذلك بأبيهما.
تفاصيل القصة: حيث تبدأ القصة من قصة حب مؤثرة بين اثنين من رفاق الروح (ساراس وكومود)، يصبح حرمانهما من الفرحة مصيرا وقدرا يلاحقهما طيلة حياتهما.. ورغم محاولة كل منهما الابتعاد عن الآخر وأن يتيح له الفرصة في أن يعيش بهدوء، ، تصر الحياة على أن تجمعهما دائما في مواقف صعبة. قصة حب تتأرجح أحداثها صعودا وهبوطا، لكنها رغم صدق المشاعر تنتهي بالفشل بسبب تخلى ساراس عن كومود بعد علمه ان واله هو من دفع والدته للانتحار وصديقه سانى ينصحه بعدم ترك كومود ويستجيب له ويسافر للهند ليتجوزها لكن سولانكى ينتظره عند الباب ويضربه حتى لايستطيع الدخول ومنع الزواج، ويظل ساراس يبادل كومود الحب غير المشروط رغم زواجها في نهاية المطاف من شخص آخر.. وعلى الرغم من صعوبة التجربة التي تخوضها كومود وارتباطها بشخص مدمن، تقرر توجيه كل مشاعرها لرعايته وأداء واجبها تجاهه، لكن هذا الإخلاص لا يكتب لها النجاة من المشكلات المستمرة والدائمة، ولا يساعدها على الخلاص من هذا القدر المظلم في النهاية إلا الرجل الأول في حياتها. إنها حكاية كلاسيكية عن الحب والغيرة وأوجاع القلوب، قصة تجسد التوق والشوق والمعاناة بين شخصين ابتعدت بينهما المسافات لكن قلبيهما ظلا جنبا إلى جنب إلى آخر الطريق.

للمشاهد اضغط  هناا

0 ������� :

���� ������ ��� ������