مواقع التواصل الاجتماعي تنفجر بتعليقات الجزائريين: "كلنا محمد"
انفجرت مواقع التواصل الاجتماعي بشعارات وصور وتعليقات للدفاع عن الرسول تحت شعار "كلنا محمد" ردا على نشر الصور المسيئة لمحمد صلى الله عليه وسلم، حيث رد الجزائريون بقوة بمختلف توجهاتهم وشرائحهم على الحملة العالمية "أنا شارلي" بشعارات مختلفة "أنا محمد.. أنا فلسطين التي سرقت، أنا سوريا التي قصفت، أنا إفريقيا التي تموت جوعا".
وتجند نشطاء الفايسبوك من مثقفين وإعلاميين وحتى شبان واستبدلوا صورة الحائط "بروفايل" بشعارات باللغة العربية والفرنسية "أنا لست شارلي أنا جزائري"، "أنا لست هاشتاق أنا مسلم"، "أنا محمد"، "أنا أتبع محمد"، "أنا مسلم أحب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، لا لشارلي".
وفي سيّاق متصل، خرجت بعض الأصوات معلنة التضامن مع الضحايا وليس مع المجلة، وكان في مقدمة هؤلاء الناشط والكاتب اللبناني دياب أبو جهجة، رئيس الرابطة العربية الأوروبية في بلجيكا، الذي كتب "أنا أحمد ولست شارلي"، وكان يشير بذلك إلى أحمد مرابط، الشرطي الفرنسي من أصل جزائري، الذي قتل في الحادث وهو يدافع عن مجلة دأبت على إهانة ثقافته ودينه، مجسدا بذلك مقولة فولتير الشهيرة "قد اختلف معك في الرأي، لكني مستعد لأن أموت دفاعاً عن رأيك"، وهو ما يجعل رمزيته أهم وأكثر موضوعية ونزاهة من رمزية التضامن مع المجلة ذاتها.
انفجرت مواقع التواصل الاجتماعي بشعارات وصور وتعليقات للدفاع عن الرسول تحت شعار "كلنا محمد" ردا على نشر الصور المسيئة لمحمد صلى الله عليه وسلم، حيث رد الجزائريون بقوة بمختلف توجهاتهم وشرائحهم على الحملة العالمية "أنا شارلي" بشعارات مختلفة "أنا محمد.. أنا فلسطين التي سرقت، أنا سوريا التي قصفت، أنا إفريقيا التي تموت جوعا".
وتجند نشطاء الفايسبوك من مثقفين وإعلاميين وحتى شبان واستبدلوا صورة الحائط "بروفايل" بشعارات باللغة العربية والفرنسية "أنا لست شارلي أنا جزائري"، "أنا لست هاشتاق أنا مسلم"، "أنا محمد"، "أنا أتبع محمد"، "أنا مسلم أحب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، لا لشارلي".
وفي سيّاق متصل، خرجت بعض الأصوات معلنة التضامن مع الضحايا وليس مع المجلة، وكان في مقدمة هؤلاء الناشط والكاتب اللبناني دياب أبو جهجة، رئيس الرابطة العربية الأوروبية في بلجيكا، الذي كتب "أنا أحمد ولست شارلي"، وكان يشير بذلك إلى أحمد مرابط، الشرطي الفرنسي من أصل جزائري، الذي قتل في الحادث وهو يدافع عن مجلة دأبت على إهانة ثقافته ودينه، مجسدا بذلك مقولة فولتير الشهيرة "قد اختلف معك في الرأي، لكني مستعد لأن أموت دفاعاً عن رأيك"، وهو ما يجعل رمزيته أهم وأكثر موضوعية ونزاهة من رمزية التضامن مع المجلة ذاتها.
0 ������� :
���� ������ ��� ������